الاهل والوطن سمة من سمات الحياة ومن فقدهما فقد الكيان وأحس بالضياع فبهما يشعر المرئ بالكيانة والكينونة والتي هي سمات الحياة الكريمة التي لا تحتاج لأكثر من ذلك
فالأهل هو أول ما يتعرف عليه الانسان عند الولادة وعندما لم تكن لديه القدرة على تحقيق حاجياته بنفسه كالأكل والنظافة والرعاية والحماية من الأخطار والسهر على شفائه في الأمراض وتعليمه والحنان عليه عندما كان بدون قوة ولا صحة كانت الأسرة أول ما قام بهذا العمل بدون تكليف ولا انتظار منه أي رد للجميل
فالأهل المتمتلون فالأم والأب خاصة والأسرة ككل عامة هم أناس لا يمكن الا أن نكون فخورين بتواجدهم في حياتنا وهم الذين حاولوا أن يعضونا من خلال تجاربهم أفضلها ومن خلال ما تعلموا أحسنه ولم يبخلوا علينا بأي شيئ بل بالعكس أعطوا وتمنوا أن يعطوا أكثر مما لديهم
وكيف لا يمكن أن نكن لهم الحب بأسمى معانيه وهم الذين أعطوا بدون حساب في الوقت الذي لم نطلب منهم شيئا والأهل هم أصل الشخص وشخصيته بين أقرانه لا يمكن أن تتأتى الا بوجودهم فهم الذين يسهرون على تربيته وتعليمه أحسن الأخلاق وحبي لأهلي لا يوصف وهذا ليس نابع لأنهم فقط ربوني وعلموني وانما لأني جزء منهم ولا يمكنني تخيل حياتي بدونهم فهم الأصل وهم الحياة وهم العطاء وأعتقد مهما تحدث عنهم لا يمكنني اعطائهم حقهم
والوطن لا يقل أهمية عنهم فالوطن وفر الأمان لأهلي حين كنت صغير وحين كبرت والوطن هو الذي سهر على توفير الأمن لي ولأهلي وعلى أرض وطني كان مسقط رأسي وأو لما تنفسته عند ولاتدي هي هواء وطني وأول ما رأت عيني بعد أمي هي أرض وطني أحب وطني وحبي لا يوصف
لما سمعت اسم وطني أو رأيت ألوان علمه ينتابني شعور رائع مختلط من فرحة وفخر حتى أن الدموع تنهمر فخرا ببلادي ووطني فلا يكفي أن أحمل اسمه في عقلي وانما جسمي نمى وتربى من خيرات بلادي وبلدي ويبخل علي بتوفير التعليم لي ولأصدقائي
فهو وفر لنا معلمون لم يبخلوا علينا بما تعلموه وو فر لنا أطباء ساعدون وأسعفونا وو فر لنا الحماية وحبي لوطني لا يمكن قياسه أو المساومة عليه فاذا لم أعترف بالحب الذي اكنه له فأنا ميت وأنا انسان بدون شعور
الوطن هو الأم الثانية بعد الام الذي ولدتني فيها أنجبتني وكبرتني وهو سهر على تعليمي وتطبيبي وحمايتي وخدمتي وهما أهم شيء في حياتي
يبقى الأهل والوطن سمة من سماة الحياة ولا يمكن أن نعبر عن حبنا لهم مهما حاولنا وسنحاول جاهدين بلد المزيد من الاجتهاد لنكون عند حسن ظنهم وأن نحاول أن نرد لهم الجميل رغم أن دلك سيون صعبا أن نرد هذا الدين
العودة لأختيار موضوع أخر :اكتب موضوعا اعبر فيه عن حبي اهلي ووطني الذي نشأت فيه وتعلقي بهما
فالأهل هو أول ما يتعرف عليه الانسان عند الولادة وعندما لم تكن لديه القدرة على تحقيق حاجياته بنفسه كالأكل والنظافة والرعاية والحماية من الأخطار والسهر على شفائه في الأمراض وتعليمه والحنان عليه عندما كان بدون قوة ولا صحة كانت الأسرة أول ما قام بهذا العمل بدون تكليف ولا انتظار منه أي رد للجميل
فالأهل المتمتلون فالأم والأب خاصة والأسرة ككل عامة هم أناس لا يمكن الا أن نكون فخورين بتواجدهم في حياتنا وهم الذين حاولوا أن يعضونا من خلال تجاربهم أفضلها ومن خلال ما تعلموا أحسنه ولم يبخلوا علينا بأي شيئ بل بالعكس أعطوا وتمنوا أن يعطوا أكثر مما لديهم
وكيف لا يمكن أن نكن لهم الحب بأسمى معانيه وهم الذين أعطوا بدون حساب في الوقت الذي لم نطلب منهم شيئا والأهل هم أصل الشخص وشخصيته بين أقرانه لا يمكن أن تتأتى الا بوجودهم فهم الذين يسهرون على تربيته وتعليمه أحسن الأخلاق وحبي لأهلي لا يوصف وهذا ليس نابع لأنهم فقط ربوني وعلموني وانما لأني جزء منهم ولا يمكنني تخيل حياتي بدونهم فهم الأصل وهم الحياة وهم العطاء وأعتقد مهما تحدث عنهم لا يمكنني اعطائهم حقهم
والوطن لا يقل أهمية عنهم فالوطن وفر الأمان لأهلي حين كنت صغير وحين كبرت والوطن هو الذي سهر على توفير الأمن لي ولأهلي وعلى أرض وطني كان مسقط رأسي وأو لما تنفسته عند ولاتدي هي هواء وطني وأول ما رأت عيني بعد أمي هي أرض وطني أحب وطني وحبي لا يوصف
لما سمعت اسم وطني أو رأيت ألوان علمه ينتابني شعور رائع مختلط من فرحة وفخر حتى أن الدموع تنهمر فخرا ببلادي ووطني فلا يكفي أن أحمل اسمه في عقلي وانما جسمي نمى وتربى من خيرات بلادي وبلدي ويبخل علي بتوفير التعليم لي ولأصدقائي
فهو وفر لنا معلمون لم يبخلوا علينا بما تعلموه وو فر لنا أطباء ساعدون وأسعفونا وو فر لنا الحماية وحبي لوطني لا يمكن قياسه أو المساومة عليه فاذا لم أعترف بالحب الذي اكنه له فأنا ميت وأنا انسان بدون شعور
الوطن هو الأم الثانية بعد الام الذي ولدتني فيها أنجبتني وكبرتني وهو سهر على تعليمي وتطبيبي وحمايتي وخدمتي وهما أهم شيء في حياتي
يبقى الأهل والوطن سمة من سماة الحياة ولا يمكن أن نعبر عن حبنا لهم مهما حاولنا وسنحاول جاهدين بلد المزيد من الاجتهاد لنكون عند حسن ظنهم وأن نحاول أن نرد لهم الجميل رغم أن دلك سيون صعبا أن نرد هذا الدين
العودة لأختيار موضوع أخر :اكتب موضوعا اعبر فيه عن حبي اهلي ووطني الذي نشأت فيه وتعلقي بهما
0 التعليقات:
إرسال تعليق
شكرا على التعليق