مقال كامل (مقدمة -عرض-خاتمة) حول : اهميه المخترعات في حياتنا مع ذكر امثله توضيحيه تؤكد اهميتها ,في هدا الموضوع اكتب لك فيه موضوعا انشائيا عن اهمية الاختراعات في حياتنا اليومية مع وضع وذكر لأمثلة توضيحيه تؤكد اهميتها
الموضوع الانشائي
مقدمة:
اصبح للاختراعات دور أساسي في حياتنا اليومية فبفضلها أصبحث حياة الانسان سهلة ومكنته من تحقيق النجاح وتوفير الوقت والمجهود وتحقيق نتائج جيدا في وقت قصير ومكنته كدلك من اكتشاف أماكن و معارف لم يكن الانسان ليصلها لولا الاختراعات التي كان لها الدور الاساسي في الرقي بالبشرية . ترى ماهية هده الاختراعات وما دورها في حياة الانسان
عرض :
الاختراعات من أهم الوسائل التي يعتمدها الانسان لكي يسهل مناحية حياته المعيشية وكما لا يخفى على أحد فان هده الاختراعات لم تأتي وليدة يوم وليلة وانما كان لها وقت ومجهود وأناس سهري لاكتشاف وابتكار اختراعات نستعملها اليوم بشكل كبير ولا نحس بقيمة مخترعيها الدين طوى الدهر دكراهم وكان للانسان البدائي الكثير من الفضل علينا بعد الله فيما نعيشه حديثا وكان هدا الانسان يحاول تطويع الطبيعة لتخدمه وتخدم مصالحه التي لا تنتهي فكانت البداية مع الكتابة والرسومات فكان هدا الابتكار أو طريقة لمشاركة الافكار وتدوينها لسلف وبعد دلك فان الانسان البدائي كان يأكل الطعام النيئ ويصطاد الحيوانات وكان يتحارب من أجل حماية قريته وعشيرته وأهله وكان لهدا الدافع الامر الاجابي الشيئ الدي مكن الانسان من تطويع النار واستعمالها في حياته اليومية كالطبخ وصناعة الاسلحة والتدفئة نظرا لعدم توفر ملابس أن ذاك وكان الانسان يستخرج النار من البراكين الى أن اهتدى الى اشعالها وكانت هنا النقطة الفاصلة في حياة البشرية بدأ الانسان بتطويع الحديد فاخترع به الاسلحة للحفاظ على حياته وحياة القبيلة من الحيوانات وبعد دلك رأى أنه من الازم تغيير السكن فبدأ باختراع كل مايساعد في انشاءالبنايات من أدوات الى وسائل نقل المعدات والمواد الخام بعد اعتماد الحيوانات في نقل هده المواد والتي كانت تموت من كثرت الاجهاد أو أنها لا ترقى الى متطلبات انجاز عمل معين بعد دلك يأتي اختراع جمس واط للمصباح والدي فشل في اختراعه 99 مرة حتى وصل الى اختراعه والدي غير كدلك الشيئ الكثير في حياة البشرية فسهل عليها استغلال فترات زمنية وأماكن لم يكن من الممكن استغلالها لولا الانارة وكمثال بسيط ندكر بأن الانسان أصبح لديه حتى الليل ليكمل انجاز ما بدأه بالنهار أو حتى العمل والسفر والقراءة ..كما ظهرت اختراعات اخرى كثيرة ومتنوعة سهلة بشكل كبير في الدفع بالانسانية بالرقية والازدهار كالتلفاز والهاتف والحاسوب فبعد أن كان من المستحيل التوصل بأخبار الاهل والاحباب البعدين عليك حيث كانت الطريقة الوحيدة والنادرة هي ارسال الرسائل عن طريق الحمام وهده الوسيلة كانت فقط حكرا على نسبة خاصة من الناس وتحتاج وقتا أطول اليوم أصبح أي انسان بامكانه التوصل والتواصل في أقل من ثانية وفي أي مكان بفضل اختراع الهاتف الدي ساهمة بشكل في تقريب كل ما كان بعيد عن الانسان وأصبح في متناول راحة يده وبكبسة واحد ولا يمكن أن نحصر هده الاختراعات فقط فيما تم دكره ولكن كل ما نستعمله بشكل يومي هو نتيجة اختراع الانسان الدي انتقل من اختراع الاساسيات الى اختراع ماهو فقط للكماليات فكمثال فعندما اخترع الانسان السيارة كان الهدف منها هو التنقل من مكان الى أخر ولكن الان أصبحث السيارة أختراع يرقى للكماليات من تقنيات متطورة تساعد الانسان في حياته اليومية أتناء التنقل والسياقة فهناك من الاختراعات ما يعفي السائق من التركيز على الطريق وكدلك الانتباه الى الاخطاء والاخطار فأصبحث هده التقنيات تنبه السائق وتساعد في تجنب الحوادث ولايمكن حصر هده الاختراعات في مقال واحد ولكن هده الاختراعات بكثرتها وتنوع وطائفها لايمكن دكرها وتطرق لها ولاكن اكتفينا بالقاء الطوء على بعض جوانب الحياة وتأثير الاختراعات فيها لتسهيل حياة لانسانية
خاتمة:
يبقى للاختراعات الدول الكبير ومهم في الرقي وتسهيل حياة البشرية والانسانية كلل وطبعا هي كانت نتاج التفكير في وسائل سهل مناحية الحياة اليومية وتسهيل القيام بالامور الاعتيادية
الموضوع الانشائي
مقدمة:
اصبح للاختراعات دور أساسي في حياتنا اليومية فبفضلها أصبحث حياة الانسان سهلة ومكنته من تحقيق النجاح وتوفير الوقت والمجهود وتحقيق نتائج جيدا في وقت قصير ومكنته كدلك من اكتشاف أماكن و معارف لم يكن الانسان ليصلها لولا الاختراعات التي كان لها الدور الاساسي في الرقي بالبشرية . ترى ماهية هده الاختراعات وما دورها في حياة الانسان
عرض :
الاختراعات من أهم الوسائل التي يعتمدها الانسان لكي يسهل مناحية حياته المعيشية وكما لا يخفى على أحد فان هده الاختراعات لم تأتي وليدة يوم وليلة وانما كان لها وقت ومجهود وأناس سهري لاكتشاف وابتكار اختراعات نستعملها اليوم بشكل كبير ولا نحس بقيمة مخترعيها الدين طوى الدهر دكراهم وكان للانسان البدائي الكثير من الفضل علينا بعد الله فيما نعيشه حديثا وكان هدا الانسان يحاول تطويع الطبيعة لتخدمه وتخدم مصالحه التي لا تنتهي فكانت البداية مع الكتابة والرسومات فكان هدا الابتكار أو طريقة لمشاركة الافكار وتدوينها لسلف وبعد دلك فان الانسان البدائي كان يأكل الطعام النيئ ويصطاد الحيوانات وكان يتحارب من أجل حماية قريته وعشيرته وأهله وكان لهدا الدافع الامر الاجابي الشيئ الدي مكن الانسان من تطويع النار واستعمالها في حياته اليومية كالطبخ وصناعة الاسلحة والتدفئة نظرا لعدم توفر ملابس أن ذاك وكان الانسان يستخرج النار من البراكين الى أن اهتدى الى اشعالها وكانت هنا النقطة الفاصلة في حياة البشرية بدأ الانسان بتطويع الحديد فاخترع به الاسلحة للحفاظ على حياته وحياة القبيلة من الحيوانات وبعد دلك رأى أنه من الازم تغيير السكن فبدأ باختراع كل مايساعد في انشاءالبنايات من أدوات الى وسائل نقل المعدات والمواد الخام بعد اعتماد الحيوانات في نقل هده المواد والتي كانت تموت من كثرت الاجهاد أو أنها لا ترقى الى متطلبات انجاز عمل معين بعد دلك يأتي اختراع جمس واط للمصباح والدي فشل في اختراعه 99 مرة حتى وصل الى اختراعه والدي غير كدلك الشيئ الكثير في حياة البشرية فسهل عليها استغلال فترات زمنية وأماكن لم يكن من الممكن استغلالها لولا الانارة وكمثال بسيط ندكر بأن الانسان أصبح لديه حتى الليل ليكمل انجاز ما بدأه بالنهار أو حتى العمل والسفر والقراءة ..كما ظهرت اختراعات اخرى كثيرة ومتنوعة سهلة بشكل كبير في الدفع بالانسانية بالرقية والازدهار كالتلفاز والهاتف والحاسوب فبعد أن كان من المستحيل التوصل بأخبار الاهل والاحباب البعدين عليك حيث كانت الطريقة الوحيدة والنادرة هي ارسال الرسائل عن طريق الحمام وهده الوسيلة كانت فقط حكرا على نسبة خاصة من الناس وتحتاج وقتا أطول اليوم أصبح أي انسان بامكانه التوصل والتواصل في أقل من ثانية وفي أي مكان بفضل اختراع الهاتف الدي ساهمة بشكل في تقريب كل ما كان بعيد عن الانسان وأصبح في متناول راحة يده وبكبسة واحد ولا يمكن أن نحصر هده الاختراعات فقط فيما تم دكره ولكن كل ما نستعمله بشكل يومي هو نتيجة اختراع الانسان الدي انتقل من اختراع الاساسيات الى اختراع ماهو فقط للكماليات فكمثال فعندما اخترع الانسان السيارة كان الهدف منها هو التنقل من مكان الى أخر ولكن الان أصبحث السيارة أختراع يرقى للكماليات من تقنيات متطورة تساعد الانسان في حياته اليومية أتناء التنقل والسياقة فهناك من الاختراعات ما يعفي السائق من التركيز على الطريق وكدلك الانتباه الى الاخطاء والاخطار فأصبحث هده التقنيات تنبه السائق وتساعد في تجنب الحوادث ولايمكن حصر هده الاختراعات في مقال واحد ولكن هده الاختراعات بكثرتها وتنوع وطائفها لايمكن دكرها وتطرق لها ولاكن اكتفينا بالقاء الطوء على بعض جوانب الحياة وتأثير الاختراعات فيها لتسهيل حياة لانسانية
خاتمة:
يبقى للاختراعات الدول الكبير ومهم في الرقي وتسهيل حياة البشرية والانسانية كلل وطبعا هي كانت نتاج التفكير في وسائل سهل مناحية الحياة اليومية وتسهيل القيام بالامور الاعتيادية